بعد ضربة الدوحة..ترامب يلتقي وسيطه الرئيسي لإنقاذ مفاوضات غزة
التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أمس الجمعة في نيويورك
التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أمس الجمعة في نيويورك
وجاء في البيان: "بينما يفتح قادة العالم أبوابهم أمام عائلات الأسرى، يبقي رئيس الحكومة الإسرائيلية بابه مغلقًا أمامنا وأمام أي صفقة محتملة لاستعادتهم."
بدورها، رحبت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، باعتماد قرار يؤيد "إعلان نيويورك"، معتبرة إياه "خطوة مهمة نحو تلبية حقوق الشعب الفلسطيني وفي مقدمها إقامة دولته المستقلة على أساس حل الدولتين".
ويأتي هذا التحذير بعد أيام من الهجوم الإسرائيلي على الدوحة، الذي استهدف مبانٍ كانت تتواجد فيها قيادات حماس، ما أثار إدانات واسعة في العالم العربي
وتقل السفينة على متنها 11 مشاركاً من دول الخليج العربي (البحرين، قطر، الكويت، عُمان)، من بينهم أطباء ومهندسون وحقوقيون وناشطون وأدباء، إضافة إلى شحنة مساعدات طبية وأدوية ومواد غذائية.
وكتب ماكرون عبر منصة "إكس": "بقيادة فرنسا والمملكة العربية السعودية، اعتمد 142 بلدا إعلان نيويورك بشأن حل الدولتين".
أن الجيش قام بإنشاء فرقة "جلعاد" (96)، لتعزيز المراقبة والاستجابة السريعة لأي تهديد على طول الحدود البالغ طولها 500 كيلومتر،
وخلال مسيرته الاحترافية، خاض توربو تجارب عديدة في أندية حول العالم، وشارك أيضًا مع منتخب غينيا بيساو، ومن أبرز محطاته:
من جانبه، أكد الصحفي لؤي الخطيب أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يدرك أن أي مواجهة لمصر ستكون "مغامرة عسكرية غير محسوبة النتائج"
ويستعد اتحاد البث الأوروبي لمناقشة القضية بشكل رسمي في اجتماعه المقرر في ديسمبر المقبل، حيث ستُتخذ القرارات النهائية بشأن قائمة الدول المشاركة في المسابقة.
في المقابل، حصل القرار على تأييد 124 دولة، فيما امتنعت 43 دولة عن التصويت.
وتزامنت زيارة هرتسوغ مع مظاهرات واسعة في العاصمة البريطانية، حيث تجمّع آلاف المحتجين أمام مقر رئاسة الوزراء ورفعوا شعارات تتهمه بارتكاب جرائم حرب، كما انتقدوا رئيس الحكومة كير ستارمر للقاءه به.
وقال مصدر إن والد المشتبه به شاهد لقطات كاميرات المراقبة وعمل مع قس على حث ابنه على تسليم نفسه في قضية قتل الناشط تشارلي كيرك.
أن "هذا الهجوم المتهور يشكل انتهاكا صارخا لسيادة دولة قطر، واعتداء خطيرا على القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وتصعيدا غير مسؤول يهدد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي"
كان لدى إسرائيل خطط أخرى، فقبل انتهاء الساعات الـ12 أصابت الصواريخ مبنى سكنيا في الدوحة علم جهاز الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) أن كبار قادة حماس كانوا مجتمعين فيه.
"بحث اللقاء آفاق التعاون في المجالات السياسية والعسكرية، بما يخدم المصالح المشتركة ويرسخ مقومات الأمن والاستقرار في سوريا والمنطقة".
وأكدت المصادر أن قرار الجمعية جاء في الوثيقة الختامية للمؤتمر الدولي رفيع المستوى الذي انعقد في نيويورك بين 28 و30 يوليو 2025.
أكدت لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني أن مسار تسليم السلاح داخل المخيمات الفلسطينية يسير بشكل متدرج ومنظم، وأن الدولة اللبنانية ماضية في
تدرس دول الخليج إعادة تقييم علاقاتها مع إسرائيل في أعقاب الهجوم على قادة حماس في قطر، بحسب تقرير في قناة كان الإخبارية.
المقعد الثامن العربي.. فرصة تاريخية عبر الملحق العالمي لحضور عربي في كأس العالم 2026